لــعُـــوبٌ بـأَلْــبــابِ الــرّجـــال كــأَنَّــهــاإذا أَسْفَـرَتْ بَــدْرٌ بــدا فــي المَحَـاشِـدِ |
شَـكَـتْ سَقَـمـاً كيْـمـا تُـعَـادَ ومــا بـهـاسِـوَى فَـتْـرة ِ العيْنَـيـن سـقْـمٌ لِعـائِـدِ |
مـــنَ الـبـيـض لا تـلْـقـاكَ إلاَّ مَـصـونَــة ًوتمْـشـي كَغُـصْـنِ الـبـانِ بـيـنَ الـولائِـدِ |
كــأَنَّ الـثُّـريَّـا حـيــنَ لاحَـــتْ عَـشـيَّـة ًعلـى نحرهـا منظـومـة ٌ فــي القـلائـدِ |
مـنـعَّـمــة الأطـــــرافِ خـــــودٌ كــأنــهــاهــلالٌ عـلـى غـصـنِ مــن الـبـانِ مـائـدِ |
حوَى كلَّ حسن في الكواعبِ شخْصهافـلـيـسَ بــهــا إلاَّ عــيــوبُ الـحـواســدِ |
السبت، 18 فبراير 2012
عنوان القصيدة(لعُوبٌ بأَلْبابِ الرّجال كأَنَّها)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق