أحوْلي تنفضُ استـك مذرويهـالتقتلـنـي فـهـا أنـــا ذا عُـمــارا |
متي ما تَلْقنـي فَرْدَيْـن تَرجُـفْرَوانـــفُ ألْـيَـتـيْـكَ وتـسْـتَـطـارا |
وسَيفـي صـارمٌ قَبضـتْ علـيـهِأشاجـعُ لا تـرى فيهـا انتشـاراً |
وسَيْفِي كالعَقيقَة وهْو كمِعْيسـلاحـي لا أفَـــلَّ ولا فُـطــارا |
وكالـورق الخفـافِ وذاتُ غــربِتَـرى فيهـا عَـن الشِّـرَع ازْوِرارا |
ومُطَّـرِّدُ الكُعـوبِ أحَـصُّ صَــدْقٌتـخَــالُ سِـنـانُـهُ بالـلَّـيْـل نـــارَا |
ستعـلـم أيـنـا للـمـوتِ أدنـــىإذا دانَيْـتَ لـي الأَسَـلَ الحِـرارا |
وللرُّعْـيـانِ فـــي لُـقُــحٍ ثَـمــانٍتُـحـادِثُـهُــنَّ صَـــــرّاً أوْ غِـــــرارا |
أقامَ على خسيستهـنَّ حتـىلقـحـنَ ونـتـجَ الأخــرَ العـشـارَا |
وقظنَ على لصافَ وهـنَّ غلـبتَـــرنُّ مـتُـونُـهـا لــيــلاً ظُــــؤَارا |
ومنْـجُـوبٌ لـــه مِـنـهـنَّ صَـــرْعٌيميـلُ إذا عدلـت بــه الـشـوَّارا |
أَقــلُّ علـيـكَ ضَــرّاً مــنْ قـريـحٍإذا أصـحـابــه دفــــروهُ ســــارَا |
وخيْـلٍ قـد زَحَفْـتُ لـهـا بخـيْـلعليهـا الأُسْـدُ تهْتَصِـرُ اهْتصـارا |
السبت، 18 فبراير 2012
عنوان القصيدة(أحوْلي تنفضُ استك مذرويها)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق