يـا أَبـا اليقْظـانِ أَغْـواكَ الطَّـمـعْسَـوْفَ تلْقـى فارسـاً لا يندَفِـعْ |
زرتنـي تطـلـبُ مـنـي غفـلـة ًزورة َ الذئبِ على الشاة ِ رتـع |
يـا أَبـا اليَقْظـان كـم صيْـدٍ نـجـاخـالــي الـبــالِ وصـيــادٍ وقـــع |
انْ تكنْ تشكـو لأوجـاع الهـوىفأنـا أشفيـكَ مـن هـذا الوجـع |
بـحــســامٍ كــلــمــا جـــرَّدتـــهُفي يمينـي كيفمَـا مـال قطـع |
وأنــا الأَسْــودُ والـعـبْـدُ الـــذييقْصِـدُ الخيـلَ إذا النَّقـعُ ارتَـفَـعْ |
نسبتي سيفي ورُمحي وهمايؤنسانـي كلمـا اشتـدّ الـفـزعْ |
يـا بنـي شيبـانَ عمّـي ظـالـمٌوعليـكـمْ ظلـمـهُ الـيـومَ رجــع |
سـاقَ بسطامـاً الـى مصـرعـهعالِـقـاً مـنْــهُ بـأَذْيــالِ الـطَّـمـع |
وأَنـــا أَقْـصِــدُهُ فـــي أَرْضِـكــمْوأجازيـهِ عـلـى مــا قــد صـنـع |
السبت، 18 فبراير 2012
عنوان القصيدة(يا أَبا اليقْظانِ أَغْواكَ الطَّمعْ)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق