صحا مِنْ بعْـدِ سكرتـه فـؤَاديوعـاود مقْلتـي طِـيـبُ الـرُّقـاد |
وأصـبـح مــن يعانـدنـي ذلـيـلاكَثـيـرَ الـهَـمّ لا يَفْـدِيـهِ فــادي |
يرى في نومهِ فتكات سيفـيفَيَشْكُو ما يَـرَاهُ إلـى الوِسـادِ |
ألا ياعبـل قـد عايـنـتِ فعـلـيوبانَ لكِ الضـلالُ مـن الرَّشـاد |
وإنْ أبْصَرْتِ مِثْلِي فاهْجُرينـيولا يَلْحَقْـكِ عـارٌ مِـنْ سَـوادي |
وإلاَّ فاذكـري طَعنـي وَضَربـيإذا مـا لَـجّ قَوْمُـك فـي بِعـادي |
طَرَقْتُ ديار كِنْدَة َ وهي تدْويدويَّ الرعدِ مـنْ ركـضِ الجيـاد |
وبَـدَّدْتُ الفَـوارِسَ فــي رُبـاهـابطـعـنٍ مـثـلِ أفـــواه الـمــزادِ |
وَخَثْعَـمُ قـد صَبَحْناهـا صَباحـاًبُكُوراً قَبْـلَ مـا نـادى المُنـادي |
غدوا لما رأوا من حد سيفـينذيـر المـوت فـي الأرواحِ حـاد |
وعُـدْنـا بالـنّـهـابِ وبـالـسَّـرايا وبـالأَسـرَى تُكَـبَّـلُ بالصَّـفـاد |
السبت، 18 فبراير 2012
عنوان القصيدة(صحا مِنْ بعْدِ سكرته فؤَادي)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق