كتاب حضارات مفقودة : أطلانطس , ديلمون , بومبي , الانكا , كوارث كونية
تأليف محمد العزب موسى
معلومات عن الكتاب
الكتاب الذي يقدمه لنا الأستاذ محمد العزب موسى اليوم كتاب شيق يتضمن مجموعة من الدراسات تدور كلها حول فكرة واحدة تتناول بعض الحضارات والمدن والمناطق التي كانت عامرة في سالف الزمان، ثم طواها النسيان ومرور القرون تلو القرون إلى أن أصبحت كالظلال التائهة في ذكريات البشر.. ثم جاء العصر الحديث الذي يتميز بحب الإنسان وولعه في اقتحام المجهول واندفاعه محو هذا المجهول سواء أكان اندفاعاً في نبش مخلفات الماضي، أو اندفاعاً محو ما يخبئه المستقبل من أسرار العلم، وآفاق قدرة العقل الإنسان على تحقيق المعجزات. ويتضمن الكتاب مجموعة من المعلومات التي توصل إليها العلماء والباحثون عن الحضارات المندثرة التي عاشتها الجماعات الإنسانية القديمة في قارة "أطلانطس"... وهي القارة التي دارت حولها الأقاويل والأساطير والبحوث والدراسات التي تدل على أنها كانت قائمة في عصر من العصور ثم غرقت بأكملها تحت سطح المحيط... وحضارة "ديلمون" التي كانت مزدهرة في العصور القديمة في منطقة البحرين والشوطىء الشمالية العليا بالخليج العربي... وحضارة الرومان التي كانت تتجسد بكافة خصائصها في مدينتى "بومبي" و"هركيولانيوم" اللتين تعرضتا لقسوة انفجار بركان فيزوف ودفنتا تحت الرماد، إلى أن بدأت حركة الكشف عنهما فظهرت البيون والقصور والمعابد والدكاكين والنوادي والحمامات والشوارع والحارات، بل وظهرت الأجساد لمجموعات كبيرة من الناس الذين ملأهم الذعر حين كانوا يبحثون عن مفر من جحيم مستعر... ثم ينتقل عبر المحيط الأطلنطي ليتحدث عن حضارة قديمة مندثرة صنعها شعب الأنكا وهو أحد شعوب الهنود الحمر الذين عانوا كثيراً من غوائل غدر ومخاتلة المستعمرين الأسبان الأوائل الذين رسخوا أقدام الرجل الأبيض في العالم الجديد... وأخيراً يذكّرنا المؤلف بأن حضارتنا الإنسانية الحالية قد تزول هي الأخرى كما زالت تلك الحضارات القديمة التي عاشها الإنسان في مختلف بقاع الأرض. فيأخذنا في بحث مفصل عن الكوارث الطبيعية التي حاقت بالبشر في العصور القديمة وأزالت حضارات بأكملها كالفيضانات والبراكين والرياح الصرصر العاتية والظواهر الكونية المدمرة.
.
.
.
.
.
تأليف محمد العزب موسى
معلومات عن الكتاب
الكتاب الذي يقدمه لنا الأستاذ محمد العزب موسى اليوم كتاب شيق يتضمن مجموعة من الدراسات تدور كلها حول فكرة واحدة تتناول بعض الحضارات والمدن والمناطق التي كانت عامرة في سالف الزمان، ثم طواها النسيان ومرور القرون تلو القرون إلى أن أصبحت كالظلال التائهة في ذكريات البشر.. ثم جاء العصر الحديث الذي يتميز بحب الإنسان وولعه في اقتحام المجهول واندفاعه محو هذا المجهول سواء أكان اندفاعاً في نبش مخلفات الماضي، أو اندفاعاً محو ما يخبئه المستقبل من أسرار العلم، وآفاق قدرة العقل الإنسان على تحقيق المعجزات. ويتضمن الكتاب مجموعة من المعلومات التي توصل إليها العلماء والباحثون عن الحضارات المندثرة التي عاشتها الجماعات الإنسانية القديمة في قارة "أطلانطس"... وهي القارة التي دارت حولها الأقاويل والأساطير والبحوث والدراسات التي تدل على أنها كانت قائمة في عصر من العصور ثم غرقت بأكملها تحت سطح المحيط... وحضارة "ديلمون" التي كانت مزدهرة في العصور القديمة في منطقة البحرين والشوطىء الشمالية العليا بالخليج العربي... وحضارة الرومان التي كانت تتجسد بكافة خصائصها في مدينتى "بومبي" و"هركيولانيوم" اللتين تعرضتا لقسوة انفجار بركان فيزوف ودفنتا تحت الرماد، إلى أن بدأت حركة الكشف عنهما فظهرت البيون والقصور والمعابد والدكاكين والنوادي والحمامات والشوارع والحارات، بل وظهرت الأجساد لمجموعات كبيرة من الناس الذين ملأهم الذعر حين كانوا يبحثون عن مفر من جحيم مستعر... ثم ينتقل عبر المحيط الأطلنطي ليتحدث عن حضارة قديمة مندثرة صنعها شعب الأنكا وهو أحد شعوب الهنود الحمر الذين عانوا كثيراً من غوائل غدر ومخاتلة المستعمرين الأسبان الأوائل الذين رسخوا أقدام الرجل الأبيض في العالم الجديد... وأخيراً يذكّرنا المؤلف بأن حضارتنا الإنسانية الحالية قد تزول هي الأخرى كما زالت تلك الحضارات القديمة التي عاشها الإنسان في مختلف بقاع الأرض. فيأخذنا في بحث مفصل عن الكوارث الطبيعية التي حاقت بالبشر في العصور القديمة وأزالت حضارات بأكملها كالفيضانات والبراكين والرياح الصرصر العاتية والظواهر الكونية المدمرة.
.
.
.
.
.
على اكثر من سيرفر
حضارات مفقودة
حضارات مفقودة
حضارات مفقودة
حضارات مفقودة
حضارات مفقودة
حضارات مفقودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق