بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] |
كم هي [غريبه ] هاذه الحياة التي نعيشها والتي نمر في ساعاتها بين لحظات وادوار تجبرنا ان نسلك [ خطاها] ونتفاجئ بجمله ترتد امامنا وإن لم تكون لفضيه قد تكون حسيه بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] عندما [نعيش] حياتنا سعيده باعتقاد ان هنالك شخص احتوانا من كل جهاتنا بصفته الحبيب المخلص ولا نعلم ماذا خبأت لنا الايام بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] وفي ذات [ يوم] تخبطت تلك النواحي [ وتاه] طريق حياتك وصدمت بخيانه لم تكن بالحسبان لاتنسى ان الدنيا ادوار بالآمٍٍـٍس/ دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] سياتي[ يوم] ويشرب ذاك الخائن من نفس الكاس فتنتثر تلك الكلمات اناس [اعتقدو] ان الحياة دائمه كانو في غناء ودهاء[ وكبرياء] لم يكونو يحتسبو لاحد حساب لدرجة الاستهزاء [بالمساكين] و الفقراء و[نسيان ] ان الله هو الغني وملك الحساب للاسف لم تستمر [ نعمته] بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] واذا [ به ] اليوم ينظر بمن كان فقير بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] حينها [تكتب] العباره كثير من كان يسيء الى [ والديه] في عمره سواء [بالسب] او كان بطريقه من الطرق نطق ذات يوم بكلمه لوالده كان[وقعها ]جسيم وهو[ احد] اولائك الذان رضاهما من رضا الرب وفي دورة الحياة ومرور [السنين] تلقى نفس الكلمه من ابنه ووقع اثر صداها بداخله فتذكر والده [ وهو] في حزنه [عندما]لاتهتم بمن هم في حاجتك ولا تحرك ساكن في [مساعدة] من بامكانك على مد يد [العون] له وتغاضيت عنه في محنته وهو في امس الحاجه الى الوقوف بجانبه بالآمٍٍـٍس/ دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] تذكر ان الايام تدور وسياتي[ اليوم] الذي يجبرك [على ]الحاجه وربما لن يلتفت بوقتها احد حولك بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] فعندها ستخرج ... عندما اجهد [نفسي] وأشغل و[نلت ]على ما استحق من ردود فتاكدو اني ساكون شاكر لكم احبتي بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] وسياتي[ يوم ] وستخطر على بالي في موضوعك بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق