الأربعاء، 23 مارس 2011

بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]










كم هي [غريبه ] هاذه الحياة التي نعيشها

والتي نمر في ساعاتها بين لحظات وادوار


تجبرنا ان نسلك [ خطاها]


ونتفاجئ بجمله ترتد امامنا


وإن لم تكون لفضيه قد تكون حسيه





بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]


عندما [نعيش] حياتنا سعيده باعتقاد ان هنالك شخص احتوانا من كل جهاتنا

بصفته الحبيب المخلص


ولا نعلم ماذا خبأت لنا الايام

بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

وفي ذات [ يوم] تخبطت تلك النواحي [ وتاه] طريق حياتك

وصدمت بخيانه لم تكن بالحسبان


لاتنسى ان الدنيا ادوار

بالآمٍٍـٍس/ دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

سياتي[ يوم] ويشرب ذاك الخائن من نفس الكاس


فتنتثر تلك الكلمات



اناس [اعتقدو] ان الحياة دائمه




كانو في غناء ودهاء[ وكبرياء]


لم يكونو يحتسبو لاحد حساب


لدرجة الاستهزاء [بالمساكين] و الفقراء


و[نسيان ] ان الله هو الغني وملك الحساب


للاسف لم تستمر [ نعمته]


بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]





واذا [ به ] اليوم ينظر بمن كان فقير


بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

حينها [تكتب] العباره
كثير من كان يسيء الى [ والديه] في عمره


سواء [بالسب] او كان بطريقه من الطرق


نطق ذات يوم بكلمه لوالده كان[وقعها ]جسيم


وهو[ احد] اولائك الذان رضاهما من رضا الرب


وفي دورة الحياة ومرور [السنين] تلقى نفس الكلمه من ابنه


ووقع اثر صداها بداخله


فتذكر والده [ وهو] في حزنه

[عندما]لاتهتم بمن هم في حاجتك


ولا تحرك ساكن في [مساعدة] من بامكانك على


مد يد [العون] له وتغاضيت عنه في محنته



وهو في امس الحاجه الى الوقوف بجانبه





بالآمٍٍـٍس/ دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]


تذكر ان الايام تدور وسياتي[ اليوم]


الذي يجبرك [على ]الحاجه وربما لن يلتفت بوقتها احد حولك

بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

فعندها ستخرج ...

عندما اجهد [نفسي] وأشغل





و[نلت ]على ما استحق من ردود


فتاكدو اني ساكون شاكر لكم احبتي

بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]

وسياتي[ يوم ] وستخطر على بالي في موضوعك



بالآمٍٍـٍس / دوٍرٍك] [وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ]



 

ليست هناك تعليقات: