

إذا لاقَيْـتَ جمْـعَ بـنـي أبــانٍ |
فــإنــي لائــــمٌ لـلـجـعـد لاح |
كـأنَّ مؤشـر العضديـن حجـلاً |
هَدُوجـاً بـيـن أَقلـبـة ٍ مِــلاَح |
تضَمَّـنَ نعْمتـي فغـدا عليـهـا |
بُكُـوراً أَوْ تَعَجَّـلَ فــي الــرَّواح |
ألــمْ تعـلـمْ لـحـاكَ الله أنــيّ |
أجَـمُّ إذَا لَقيـتُ ذوي الـرِّمـاح |
كسوتُ الجعدَ جعد بني أبانٍ |
سِلاحيَ بعْد عُـرْيٍ وافتِضـاح |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق